مواقيت الصلاة فى ثاني أيام شهر رمضان المبارك
تقدم "أصول مصر" خدمة مواقيت الصلاة على مستوى محافظات الجمهورية، وعدد من عواصم الدول العربية، حسب التوقيت المحلي لكل دولة، اليوم الأربعاء الموافق 14 أبريل 2021. القاهرة
مواقيت الصلاة
صلاة الفجْر 4:00 AM الشروق 5:30 AM صلاة الظُّهْر 11:56 AM صلاة العَصر 3:30 PM صلاة المَغرب 6:21 PM صلاة العِشاء 7:42 PM الإسكندرية صلاة الفجْر 4:03 AM الشروق 5:35 AM صلاة الظُّهْر 12:01 PM صلاة العَصر 3:37 PM صلاة المَغرب 6:28 PM صلاة العِشاء 7:49 PM أسيوط صلاة الفجْر 4:07 AM الشروق 5:34 AM صلاة الظُّهْر 11:57 AM صلاة العَصر 3:29 PM صلاة المَغرب 6:20 PM صلاة العِشاء 7:38 PM أسوان صلاة الفجْر 4:40 AM الشروق 6:05 AM صلاة الظُّهْر 12:25 PM صلاة العَصر 3:53 PM صلاة المَغرب 6:45 PM صلاة العِشاء 8:01 PM
مواقيت الصلاة بني سويف صلاة الفجْر 4:04 AM الشروق 5:33 AM صلاة الظُّهْر 11:56 AM صلاة العَصر 3:30 PM صلاة المَغرب 6:20 PM صلاة العِشاء 7:40 PM شرم الشيخ صلاة الفجْر 3:53 AM الشروق 5:21 AM صلاة الظُّهْر 11:44 AM صلاة العَصر 3:16 PM صلاة المَغرب 6:06 PM صلاة العِشاء 7:25 PM السويس صلاة الفجْر 3:56 AM الشروق 5:26 AM صلاة الظُّهْر 11:51 AM صلاة العَصر 3:25 PM صلاة المَغرب 6:15 PM صلاة العِشاء 7:35 PM المنصورة
مواقيت الصلاة
صلاة الفجْر 3:59 AM الشروق 5:30 AM صلاة الظُّهْر 11:55 AM صلاة العَصر 3:31 PM صلاة المَغرب 6:21 PM صلاة العِشاء 7:42 PM الأقصر صلاة الفجْر 4:04 AM الشروق 5:30 AM صلاة الظُّهْر 11:50 AM صلاة العَصر 3:20 PM صلاة المَغرب 6:11 PM صلاة العِشاء 7:28 PM
مواقيت الصلاة
وأوضحت دار الافتاء المصرية فضل ختم القرآن في رمضان، موضحة أن رمضان هو شهر القرآن الكريم؛ فقد قال تعالى: ﴿شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ﴾، وقال جل شأنه: ﴿إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنْذِرِينَ﴾. وتابعت دار الإفتاء المصرية في فتوى سابقة حول فضل ختم القرآن الكريم في شهر رمضان: "قال سبحانه: ﴿إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ﴾، وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: "كَانَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وآله وسلم أَجْوَدَ النَّاسِ، وَكَانَ أَجْوَدَ مَا يَكُونُ فِي رَمَضَانَ حِينَ يَلْقَاهُ جِبْرِيلُ، وَكَانَ جِبْرِيلُ يَلْقَاهُ فِي كُلِّ لَيْلَةٍ مِنْ رَمَضَانَ فَيُدَارِسُهُ الْقُرْآنَ، فَلَرَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وآله وسلم حِينَ يَلْقَاهُ جِبْرِيلُ أَجْوَدُ بِالْخَيْرِ مِنَ الرِّيحِ الْمُرْسَلَةِ" متفق عليه، وعن السيدة فاطمة عليها السلام: "أن أباها صلى الله عليه وآله وسلم أخبرها أن جبريل عليه السلام كان يعارضه القرآن كل عام مرة، وأنه عارضه في عام وفاته مرتين" متفق عليه. واختتمت دار الإفتاء المصرية حديثها عن فضل ختم القرآن الكريم في رمضان: "وهذا كله يدل على استحباب قراءة القرآن في رمضان وختمه مرة وأكثر، والإكثار من تلاوته ليلًا ونهارًا مع كون القراءة ليلًا أفضل وأكثر ثوابًا؛ لقوله تعالى: "ِنَّ نَاشِئَةَ اللَّيْلِ هِى أَشَدُّ وَطْئًا وَأَقْوَمُ قِيلًا"، وفي الحديث القدسي: "... وَمَا يَزَالُ عَبْدِي يَتَقَرَّبُ إِلَيَّ بِالنَّوَافِلِ حَتَّى أُحِبَّهُ، فَإِذَا أَحْبَبْتُهُ كُنْتُ سَمْعَهُ الَّذِي يَسْمَعُ بِهِ، وَبَصَرَهُ الَّذِى يُبْصِرُ بِهِ، وَيَدَهُ الَّتِى يَبْطُشُ بِهَا، وَرِجْلَهُ الَّتِي يَمْشِي بِهَا، وَإِنْ سَأَلَنِي لأُعْطِيَنَّهُ، وَلَئِنِ اسْتَعَاذَنِي لأُعِيذَنَّهُ" .