ماجد الفطيم ضمن أغنى 500 شخصية فى العالم
احتفظ ماجد الفطيم بوجوده ضمن قائمة أغنى 500 شخص بالعالم حتى تاريخ الــ 23 من أبريل الجاري، بحسب التحديث الفصلي، الذي نشرته أمس مجلة «سي إي أو وورلد» الأمريكية للقائمة.
وجاء الفطيم في المركز الــ 436 عالمياً، بثروة شخصية، تبلغ قيمتها 6.32 مليارات دولار.
وتضمنت القائمة الجديدة 3 سعوديين، وهم الأمير الوليد بن طلال، بالمركز الـ 117 بثروة قيمتها 16.8 ملياراً، ومحمد العمودي (الـ 309)، بثروة قيمتها 8.74 مليارات، ومحمد الجابر (الـ 374)، حيث بلغت قيمة ثروته 7.19 مليارات، كما تضمنت القائمة مصرياً واحداً وهو ناصف ساويرس، والذي جاء في المركز (الـ 433) بثروة بلغت قيمتها 6.37 مليارات.
وكانت صدارة القائمة من نصيب جيف بيزوس، مؤسس «أمازون» للتسوق الإلكتروني، حيث بلغت قيمة ثروته 193 مليار دولار، فيما حل إيلون ماسك، مؤسس «تسلا» لتصنيع السيارات الكهربائية ورئيسها التنفيذي، في المركز الثاني بثروة قيمتها 185 مليار دولار، وجاء الفرنسي برنار ارنو، مؤسس مجموعة «لوي فيتون» للسلع الفاخرة ورئيسها التنفيذي، ثالثاً بثروة قيمتها 150 مليار دولار، ثم بيل غيتس، مؤسس «مايكروسوفت» للبرمجيات، رابعاً، وبلغت ثروته 145 دولار، وكان المركز الخامس من نصيب مارك زوكربيرغ، مؤسس «فيسبوك» ورئيسها التنفيذي، وبلغت قيمة ثروته 111 مليار دولار.
افتتاح 20 فرعا جديدًا لكارفور فى مصر
وتفتتح «كارفور مصر» التى تديرها شركة ماجد الفطيم 20 فرعًا جديدًا بنهاية 2021، ما بين هايبر ماركت وسوبر ماركت بمحافظات القاهرة والدلتا والساحل الشمالى.
يشار إلى أن كارفور مصر، اتفقت مع عمر أفندى لافتتاح 4 فروع داخل المواقع المملوكة للشركة خلال 2021، وذلك عبر تأجير بعض المتاجر والمواقع التى تملكها الشركة، والاتفاق مفتوح لتغطية عدد أكبر من الفروع.
وبالحديث عن توقعاته لعام 2021، قال إن آثار جائحة كورونا لازالت موجودة، لكنه توقع أن يشهد الطلب تعافيًا خلال الفترة المقبلة، بنسبة نمو %10 مع استثناء الفروع الجديدة المزمع افتتاحها.
وأضاف: «كان التخوف لدينا من أزمة كورونا أن يكون هناك مشكلة فى المخزون، بعد ذلك اتضح أن المشكلة لها علاقة بالطلب، لكن كارفور حقق نتائج واعدة خلال الربع الأول من 2020 رغم الجائحة، وبالتالى أعطى أفق للتوقعات أن النمو المحقق والإنجازات خلال 2020 تكاد تكون متساوية لما تحقق فى 2019».
وأوضح أن مستوى الطلب مختلف باختلاف كل سوق، فهناك بعض الأسواق تشهد نموًا بينما البعض الآخر يشهد تراجعًا، ولا توجد مؤشرات دقيقة للحالة المصرية بهذا الشأن، لافتًا إلى أن الطلب مثلا على الأجهزة الإلكترونية كان مرتفعا للغاية خلال الفترة الماضية .
