الجمعة، 22 نوفمبر 2024 06:49 م
رئيس مجلس الإدارة رئيس التحرير
بدور ابراهيم
عاجل
بورصة واستثمار

تسجل مكاسب أسبوعية

تباين أداء مؤشرات الأسهم الأوروبية عند الإغلاق اليوم الجمعة

الجمعة، 23 ديسمبر 2022 07:50 م
مؤشرات الأسهم الأوروبية
مؤشرات الأسهم الأوروبية

البورصات العالمية: تباين أداء مؤشرات الأسهم الأوروبية في ختام جلسة اليوم الجمعة، مع استمرار القلق بشأن آفاق الاقتصاد والسياسة النقدية.

"ستوكس 600" الأوروبي

واستقر مؤشر "ستوكس 600" الأوروبي عند 427.4 نقطة عند الإغلاق، لكنه سجل مكاسب أسبوعية 0.6%.

مؤشر "فوتسي 100" البريطاني

مؤشرات الأسهم الأوروبية.. كما استقر "فوتسي 100" البريطاني عند 7473 نقطة،

مؤشر "داكس" الألماني

مؤشرات الأسهم الأوروبية.. بينما صعد "داكس" الألماني بنحو 0.2% (+26 نقطة) مسجلًا 13.940 ألف نقطة.

مؤشر "كاك" الفرنسي

مؤشرات الأسهم الأوروبية.. في حين انخفض "كاك" الفرنسي 0.2% (-13 نقطة) إلى 6504 نقاط.

البورصات الأوروبية

وتتجه الأسواق المالية في أوروبا إلى إغلاق أبوابها في عطلة طويلة للاحتفال بعيد الميلاد، مع استئناف العمل يوم الأربعاء المقبل بالنسبة لمعظم البورصات.


وتتركز أنظار المستثمرين في أوروبا نحو السياسة النقدية، وسط توقعات باستمرار رفع معدلات الفائدة للسيطرة على التضخم في منطقة اليورو، رغم مخاوف الركود الاقتصادي.

تراجع الأسهم الأمريكية

تراجعت مؤشرات الأسهم الأمريكية بمستهل جلسة تداولات اليوم الجمعة على هبوط، بعد صدور عدد من البيانات الاقتصادية في الولايات المتحدة.

مؤشرات الأسهم الأمريكية

وهبط مؤشر "داو جونز" بنسبة 0.2% ما يعادل 59 نقطة ليصل إلى 32.968 ألف نقطة في الساعة 5:32 مساءً بتوقيت مكة المكرمة.

كما تراجع "S&P 500" بنحو 0.1% أو 4 نقاط عند 3818 نقطة،

مؤشر ناسداك


وانخفض "ناسداك" بنسبة 0.3% ما يعادل 27 نقطة مسجلًا 10.448 ألف نقطة.

الأسهم الأمريكية


وكشفت بيانات رسمية اليوم ارتفاع مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي – المؤشر المفضل للاحتياطي الفيدرالي لرصد التضخم - بنسبة 0.2% في نوفمبر على أساس شهري، مقابل 0.3% في أكتوبر السابق له.

كما أظهرت بيانات منفصلة هبوط طلبات السلع المعمرة في الولايات المتحدة بنسبة 2.1% في نوفمبر الماضي، ما جاء أسوأ من التوقعات التي كانت تشير إلى هبوط 0.6%.

وتضررت معنويات المستثمرين في "وول ستريت" هذا الأسبوع من المخاوف حيال ركود الاقتصاد الأمريكي، مع استمرار رفع معدلات الفائدة من جانب مجلس الاحتياطي الفيدرالي.