بدء فعاليات المنتدى العالمي للذكاء الاصطناعي بالغرفة التجارية الأمريكية.. الأربعاء المقبل
تنظم غرفة التجارة الأمريكية بواشنطن، الأربعاء المقبل، فعاليات المنتدى العالمي للذكاء الاصطناعي التابع لغرفة التجارة الأمريكية، وذلك بنادي الصحافة الوطني.
وأشارت الغرفة على موقعها الرسمي إلى أنه بناءً على تقرير لجنة الذكاء الاصطناعي التابع للغرفة، سيركز المنتدى على كيفية تعاون جميع الصناعات وكذلك القادة العالميين في معالجة الفرص والتحديات التي يطرحها الذكاء الاصطناعي.
وسوف ينضم إلي المنتدى صناع السياسات الدوليون والفدراليون الذين يقودون الطريق في هذه التكنولوجيا التحويلية.
بدء فعاليات المنتدى العالمي للذكاء الاصطناعي بالغرفة التجارية الأمريكية.. الأربعاء المقبل
كما تنظم الغرفة الأمريكية U.S. Chamber of Commerce،يوم الأربعاء 20 سبتمبر أيضا قمة حلول الكيمياء في الغرفة الأمريكية.
وسيضم هذا الحدث أصوات خبراء من الكونجرس والإدارة والصناعة لمناقشة أهم القضايا والابتكارات ضمن سلسلة القيمة الكيميائية.
وشاركت د.هالة السعيد وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية، فى وقت سابق، وتابعت السعيد بالحديث عن مصر مشيرة إلى إطلاق البرنامج الوطني للإصلاح الهيكلي في أبريل 2021، مع التركيز على رفع القدرة الإنتاجية والقدرة التنافسية للاقتصاد بالإضافة إلى تعزيز مرونته، متابعه أن البرنامج يعالج الأسباب الجذرية للاختلالات في القطاع الحقيقي، من خلال خلق فرص عمل لائقة، وتنويع أنماط الإنتاج وتطويرها، وتحسين مناخ الأعمال، وتوطين التصنيع، وتعزيز القدرة التنافسية للصادرات المصرية، متابعه أن البرنامج يهدف إلى زيادة الوزن النسبي لثلاثة قطاعات موجهة للتصدير في الاقتصاد المصري، وهم قطاع الصناعة، الزراعة، الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات.بالمائدة المستديرة التي نظمتها غرفة التجارة الأمريكية حول خطط وأولويات مؤتمر الأطراف COP27، وذلك خلال مشاركتها بأعمال اجتماعات صندوق النقد والبنك الدوليين المنعقدة بواشنطن.
بدء فعاليات المنتدى العالمي للذكاء الاصطناعي بالغرفة التجارية الأمريكية.. الأربعاء المقبل
وخلال كلمتها تطرقت د.هالة السعيد وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية ورئيس مجلس إدارة الصندوق السيادي المصري، حول أداء الاقتصاد العالمي، والصراعات الجيوسياسية، الاضطرابات المستمرة في سلاسل بسبب جائحة كوفيد -19، إلى جانب ارتفاع تكاليف الاقتراض، مع اتجاه البنوك المركزية للحد من معدلات التضخم المذهلة، موضحه أن الأمر يؤثر بشكل أكبر على آفاق النمو ومعدلات السيولة.
وتابعت السعيد أنه في ظل تلك التحديات فإن تقديرات صندوق النقد الدولي أن الدول التي تمثل ثلث الاقتصاد العالمي ستعاني من الركود، إلى جانب توقع خسارة في الإنتاج العالمي تبلغ حوالي 4 تريليون دولار من الآن وحتى عام 2026.