الفنانة المصرية سارة عبدربه، الأجنبية الوحيدة، تستعد لرئاسة مؤتمر المستقبل الرقمى الشهر القادم في ماليزيا

تستعد الدكتوره سارة عبدربه Sara A. Abdoh رئيس قسم النحت والتشكيل المعماري والترميم بكلية الفنون التطبيقية فى جامعة بنها لحضور المؤتمرالعلمى الدولى للمستقبل الرقمى:الذكاء لمستقبل مستدام (DIFCON 2024) والمقرر عقده في ماليزيا خلال الفترة من 23 إلى 25 الشهر القادم وذلك للعام الثاني على التوالي والذي يتناول مجال الفنون والتكنولوجيا الرقمية وتطبيقات الذكاء الاصطناعي والاستدامة.

وتحضر الأستاذة الدكتوره سارة عبدربه Sara A. Abdoh رئيس قسم النحت والتشكيل المعماري والترميم بكلية الفنون التطبيقية فى جامعة بنها هذا المؤتمر الدولى باعتبارها المتحدث الرئيسى في الاجتماعات التي ستشهدها القاعة الرئيسية والعضو الدولى الوحيد فى لجنة رئاسة وتنظيم الحوارات مع المشاركين من مختلف دول العالم في المؤتمرالعلمى الدولى للمستقبل الرقمى:الذكاء لمستقبل مستدام (DIFCON 2024).

جامعة الوسائط المتعددة MMU الماليزية الفنانة المصرية سارة عبدربه لشهرتها العالمية فى دمج الفنون مع التكنولوجيا

واختارت جامعة الوسائط المتعددة MMU الماليزية الفنانة المصرية الأستاذة الدكتوره سارة عبدربه Sara A. Abdoh رئيس قسم النحت والتشكيل المعماري والترميم بكلية الفنون التطبيقية فى جامعة بنها لتصبح المتحدث الرئيسى في رئاسة وتنظيم المؤتمر العالمي للمستقبل الرقمى (DIFCON 2024) تحت عنوان المستقبل الرقمى وبرعاية جامعة الوسائط المتعدده التكنولوجيه فى ماليزيا وجامعة تيليكوم التكنولوجية بفضل شهرة الأستاذة سارة العالمية ونجاحها الواسع على مستوى دولى من خلال أبحاثها المؤثرة فى مجال دمج الفنون مع التكنولوجيا الديجيتال والافتراضية على مستوى العالم.

ويرى المشرفون من جامعة الوسائط المتعددة MMU الماليزية والمسئولون عن المؤتمر العالمي للمستقبل الرقمى (DIFCON 2024) أن الفنانة المصرية الأستاذة الدكتوره سارة عبدربه Sara A. Abdoh لها دور مرموق فى لجنة رئاسة تنظيم المؤتمر العام الماضي رغم أنها العضو الدولى الوحيد ولكنها تعد رمز للإلهام والابتكار في مجال الفن وتاريخه وعلاقته مع التكنولوجية المتطورة.

الفنانة المصرية سارة عبدربه ضمن قائمة نساء ملهمات من المجلس القومى المصري للمرأة

وأوضحت الفنانة المصرية الأستاذة الدكتوره سارة عبدربه Sara A. Abdoh الأستاذ المساعد ورئيس قسم النحت والتشكيل المعماري والترميم بكلية الفنون التطبيقية فى جامعة بنها إن جامعة الوسائط المتعددة، والمختصرة باسم MMU تعد أقدم وأول جامعة بحثية خاصة كاملة على الإطلاق في ماليزيا وجامعة مرتبطة بالحكومة وتركز في تخصصاتها على التكنولوجيا وتملكها شركة تيليكوم ماليزيا للاتصالات.

وتشارك الفنانة المصرية الأستاذة الدكتوره سارة عبدربه Sara A. Abdoh فى لجنة رئاسة وتنظيم المؤتمر العالمي للمستقبل الرقمى (DIFCON 2024) حيث استطاع المشرفون على المؤتمر إزالة الحواجز الجغرافية مما يسمح للمشاركين من جميع أنحاء العالم بالحضور والتحدث عبر الإنترنت والفيديو زوم دون الحاجة إلى السفر إلى ماليزيا وذلك برغم أنها أصغر رئيسة قسم فى كليات الفنون بمصر وتم اختيارها أيضا ضمن قائمة نساء ملهمات من قبل المجلس القومى للمرأة المصرية.

المؤتمر العلمى الدولى المتعلق بالمستقبل الرقمي واتباع خطة التنمية المستدامة لعام 2030 يضم 6 مؤتمرات فرعية

ويضم المؤتمر العالمي للمستقبل الرقمى (DIFCON 2024) الذى تشارك في لجنة رئاسته وتنظيمه الفنانة المصرية الأستاذة الدكتوره سارة عبدربه Sara A. Abdoh في نسخته الرابعة من المؤتمر الأكاديمي السنوي لجامعة الوسائط المتعددة، ستة مؤتمرات في نفس الموقع: المؤتمر الخامس لهندسة جامعة الوسائط المتعددة 2024 (MECON2024) والمؤتمر الدولي الرابع للحوسبة وتكنولوجيا المعلومات والحوسبة الذكية 2024 (CITIC2024) والمؤتمر الدولي الرابع للوسائط المتعددة الإبداعية 2024 (ICCM2024) والمؤتمر الدولي الرابع حول الاتصال واللغة والتعليم والعلوم الاجتماعية 2024 (CLESS2024) والمؤتمر الدولي الرابع للقانون والرقمنة 2024 (ICLD2024) والمؤتمر الدولي الرابع للتكنولوجيا وإدارة الابتكار 2024 (ICTIM2024).

ويستكشف المؤتمر العالمي للمستقبل الرقمى (DIFCON 2024) الذى تشارك فيه الفنانة المصرية الأستاذة الدكتوره سارة عبدربه Sara A. Abdoh قضية "الذكاء من أجل مستقبل مستدام: رحلة نحو المجتمع" بما يتفق مع أهداف التنمية المستدامة لعام 2030 وذلك من خلال العروض التقديمية الافتراضية/عبر الإنترنت مع بدء العد التنازلي لهذا المؤتمر الدولي للمستقبل الرقمى الذي يعد من الأحداث الرائدة على مستوى العالم والذي تشارك في رئاسته الفنانة المصرية بينما يحاول المشرفون عن المؤتمر تعريف المشاركين بالمتحدث الرسمي دكتوره سارة والتعمق في رحلتها الرائعة وانجازاتها المستمرة في مجال الفن والتكنولوجيا على الساحة الدولية والعالمية.

سارة عبدربه Sara A. Abdoh متحدث رسمى لست مؤتمرات

ويستضيف المؤتمر الدولي للمستقبل الرقمى جامعة الوسائط المتعددة التي تعد أقدم وأول جامعة بحثية على الإطلاق في ماليزيا وتركز علي تخصصات التكنولوجيا والوسائط المتعددة، وتضم عشر كليات ومعهد للدراسات العليا، واختار العام الماضى الفنانة المصرية الأستاذة الدكتورة سارة عبدربه Sara A. Abdoh، لتكون متحدث رسمى لست مؤتمرات بالقاعه الرئيسية لتتناول مجال الفنون والتكنولوجيا الرقمية والاستدامة وتناقش الفنانين والباحثين من أنحاء العالم المشاركين في هذه المؤتمرات الافتراضية.

واستطاعت الفنانة المصرية الأستاذة الدكتورة سارة عبدربه Sara A. Abdoh، أن تنال العديد من الجوائز الدولية بفضل خبرتها في مجال الفن وتاريخ الفن التي لم يجعلها تحصد الجوائز فحسب، بل عززت أيضًا سعيها الدؤوب لسد الفجوات الثقافية وتعزيز الحوار الهادف بين الفنانين والعلماء على نطاق دولي وتحقيق الاستدامة فى المجتمعات والتحديات المستقبلية فى مواجهة مشكلة تغير المناخ من خلال دمج التكنولوجيا الرقمية فى جميع المجالات ولاسيما الفنون.

دور الفنون فى تحقيق الاستدامة والتحديات المستقبلية لتداعيات تغير المناخ

ويؤكد المشرفون على المؤتمر أن الأستاذة الدكتورة سارة عبدربه Sara A. Abdoh بصفتها العضو الدولي لمؤتمر المستقبل الرقمى أنها ستدير طاولة الاجتماعات ببراعة بما لديها من ثروة من الخبرة وحماسة لا حدود له لربط العقول من مختلف أنحاء العالم حيث أن من أهم ما يميز د سارة عبدربه ليس فقط خبرتها الأكاديمية، ولكن التزامها الثابت بالشمولية والتنوع ومناصرة الحوار، والدفاع عن قوة التعليم في تشكيل مستقبل رقمى أكثر إشراقًا ونجاحا للأجيال القادمة لدرجة أنها استطاعت من خلال جهودها الدؤوبة ترك بصمة أو علامة لا تمحى على المشهد الأكاديمي الدولى كما أقامت شراكات مع المؤسسات الرائدة عبر القارات.

وتناولت الفنانة المصرية الأستاذة الدكتوره سارة عبدربه Sara A. Abdoh في جامعة الوسائط المتعددة MMU في ماليزيا أثناء المؤتمرالعلمى الدولى للمستقبل الرقمى 2023 وعنوانه الفن،التكنولوجيا الرقمية والاستدامة، أهمية دور الفنون فى تحقيق الاستدامة فى المجتمعات والتحديات المستقبلية فى مواجهة مشكلة تغير المناخ من خلال دمج التكنولوجيا الرقمية فى جميع المجالات وبالاخص الفنون وقامت بعرض بعض نتائج مشروعاتها البحثية المؤثرة التى نالت عليها جوائز بحثية دولية من دول ومؤسسات دولية مختلفة في أوروبا وآسيا وغيرها.

جامعة الوسائط المتعددة MMU في ماليزيا متخصصة فى التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي

وتركز جامعة الوسائط المتعددة MMU في ماليزيا تركز في تخصصاتها على التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي وصنفتها وزارة التعليم الماليزية على أنها تنافسية للغاية لدرجة أنها تأتي فى المرتبة 14 في تصنيف مؤسسة تايمز Higher Education World University TIMES للتعليم العالي على مستوى العالم ووكالة QS World University Rankings لتصنيف الجامعات فى جميع أنحاء العالم وأنها من بين أفضل 1200 جامعة في العالم العام الماضي بحسب الفنانة المصرية الأستاذة الدكتوره سارة عبدربه Abdoh Sara A.

وتشعر الفنانة المصرية سارة عبدربه Sara A. Abdoh الأستاذ المساعد ورئيس قسم النحت والتشكيل المعماري والترميم بكلية الفنون التطبيقية فى جامعة بنها بالفخر لاختيار جامعة الوسائط المتعددة MMU بدولة ماليزيا لها كمتحدث رئيسى في المؤتمر العلمى الدولى المتعلق بالمستقبل الرقمي واتباع خطة التنمية المستدامة لعام 2030 والذى شمل 6 مؤتمرات فرعية ضمن المؤتمر الرئيسى وهى الهندسة، والاتصال واللغة والتعليم والعلوم الاجتماعية، والكمبيوتر وتكنولوجيا المعلومات والحوسبة الذكية، والقانون والرقمنة، وإدارة التكنولوجيا والابتكار، والوسائط المتعددة الإبداعية.

الدكتورة سارة عبدربه Sara A. Abdoh الفنانة المصرية ومؤرخة الفن الوحيدة ومن الخبراء المتخصصين على مستوى العالم

وتحظى الفنانة المصرية الدكتوره سارة عبدربه Sara A. Abdoh بشهرة عالمية فقد اختارها المؤتمر الدولى لدراسات البحر الأبيض المتوسط المنعقد فى أثينا عاصمة اليونان في أبريل من العام الماضي باعتبارها مناقش رئيسى لأبحاث المؤتمر الدولى التى تضمنت قضايا عالمية مهمة ومنها تغير المناخ والحد من الانبعاثات الكربونية لحماية كوكب الارض، وتحقيق التنمية المستدامة وتأثير البيئة على التصميم المعمارى ودراسات أخرى ترتبط بالترميم والحفاظ على التراث والآثار من أجل تطبيق الاستدامة فى دول منطقة البحر المتوسط.

وتفسر الفنانة سارة عبدربه Sara A. Abdoh سبب اختيار المؤتمر الدولى لدراسات البحر الأبيض المتوسط فى أثينا عاصمة اليونان معهد أثينا للتربية والبحوث وبرعاية مجلة أثينا لدراسات البحر المتوسط، لها باعتبارها من الخبراء المتخصصين على مستوى العالم للمشاركة فى مناقشة هذه الأبحاث المرموقة التى شاركت فى المؤتمر من مختلف الجامعات المصنفة دوليا على قمة الجامعات من حيث جودة التعليم والبحث العلمى مثل جامعتى المتروبوليتان وأكاديا فى كندا وجامعة جرانادا فى أسبانيا وجامعة سابينزا بروما فى إيطاليا والتى تعد أهم وأقدم الجامعات البحثية على مستوى قارة أوروبا ويستهدف المؤتمر الدولى إحضار الأكاديميين والباحثين من مختلف دول العالم والمهتمين بدراسات منطقة البحر الأبيض المتوسط ومنها التاريخ والفنون والآثار والفلسفة والثقافة وعلم الاجتماع والسياسة والعلاقات الدولية والاقتصاد والبيزنس والرياضة وتغير المناخ وغيرها.

اختيار الفنانة المصرية سارة عبدربه Sara A. Abdoh لمنحها الجائزة العلمية الدولية في الهندسة والعلوم والطب

ومن ناحية أخرى كانت مؤسسة إينسو أوردز INSO AWARDS الهندية للأبحاث المبتكرة فى مجالات الهندسة والعلوم والطب، اختارت الفنانة المصرية سارة عبدربه Sara A. Abdoh لمنحها الجائزة العلمية الدولية في الهندسة والعلوم والطب التى تمنجها لأول مرة في العالم لفنانة تشكيلية لابتكارها المشروع البحثى الذى عرضته فى إيطاليا عن الفنون والتكنولوجيا أثناء حصولها على منحة تدريبية فى إيطاليا العام السابق لتصبح المؤرخة المصرية والفنانة التشكيلية الوحيدة التى تنال هذه الجائزة الدولية التى تمنحها المؤسسة للعلماء على مستوى العالم كله لتنال ترقية رفيعة المستوى لتصبح أصغر رئيسة قسم فى كليات الفنون الجميلة والتطبيقية فى الجامعات المصرية بفضل أبحاثها العلمية الفريدة على مستوى العالم والتى نشرتها بالعديد من المجلات الدولية فى دول أوروبية ومنها إيطاليا، والولايات المتحدة وآسيا.

وتعد الدكتورة سارة عبدربه Sara A. Abdoh أول فنانة تفوز بجائزة عالمية علمية فى الفن حيث أرخت وشاركت فى تصميم أول عمارة افتراضية فى العالم بتطبيق تكنولوجيا الميتافيرس الذى ابتكرته شركة مايكروسوفت الأمريكية التي غيرت اسمها إلى شركة ميتا أثناء منحتها الدراسية فى إيطاليا حيث أكدت أن الفنانين والمعماريين الرواد فى يطاليا أجمعوا على أنهم أول مرة يسمعون عن مشروعها البحثى المبتكر مع أعمال الفنانين والمعماريين عندما كانت تلقى محاضرات فى إيطاليا عن مشروعها البحثي عن دمج التكنولوجيا مع الفن والعمارة بعد أن فازت بجائزة كبرى فريدة أهدتها لها السفارة الإيطالية بمصر بالتعاون مع مؤسسة التنمية المستدامة بروما فى منحة دراسية وتدريبية بإهداء من أقدم أكاديمية فنون فى إيطاليا للدكتورة سارة، دعوة للدراسة فيها لشهرتها كمحكم دولي لأبحاث علمية بمؤسسات بحثية وجامعات عالمية.