قطاع الصناعة يأمل في توديع شُحِّ الدولار ونقص مستلزمات الإنتاج
لا شك أن 2022 كان العام الأصعب على الصناعة، حيث واجهت خلاله العديد من العثرات والتحديات التي تأثرت بصورة كبيرة بالأوضاع الاقتصادية والسياسية العالمية؛ فقد اصطدمت الصناعة خلال مارس 2022 –شأن جميع القطاعات الاقتصادية– بارتفاع سعر الدولار ثم شُحِّ العملة الخضراء، وكذلك إلغاء العمل بمستندات التحصيل، وهو الأمر الذي صعَّب أو وقَف عملية الاستيراد، بما ساهم في توقف عمل عدة مصانع.