"كولدويل بانكر- مصر" تحتفل بإطلاق برنامج حق الامتياز التجاري

ريدكون للتعمير وياسر البرقوقى من أوائل المنضمين لبرنامج حق الامتياز التجاري

تم تقديم 2000 طلب للالتحاق بالبرنامج من جميع المحافظات المصرية

محمد عبد الله: نسعى لخلق جيل من الخبراء العقاريين القادرين على التفكير والتحليل واكتساب ثقة العملاء

كريم زين: كولدويل بانكر مصدر ثقة للعملاء لاستخدامها أحدث التقنيات لتحديد التوجهات العقارية وتحديد البدائل

شريف محمود: دعم وتمكين المستثمرين عبر توفير برامج تدريب عالية المستوى لبناء القدرات، وتبادل الخبرات

أقامت شركة كولدويل بانكر – مصر، للاستثمار والتسويق العقاري، احتفالية بمناسبة إطلاق برنامجها الجديد لمنح حق الامتياز التجاري (الفرنشايز) الذي يهدف إلى دعم المستثمرين ورواد الاعمال في التسويق العقاري لإقامة مشروعات ناجحة أو التوسع في المشروعات القائمة بما يتوافق مع المتطلبات الجديدة للسوق العقاري المصري فضلاً عن تحقيق عائد مرتفع على الاستثمار. وخلال الاحتفال أعلنت كولدويل بانكر عن وصول عدد المتقدمين للاشتراك في البرنامج إلى 2000 متقدم، إلى جانب تعاونها مع شركة ريدكون للتعمير وياسر البرقوقي كأول المنضمين إلى برنامج حق الامتياز التجاري.

شهد الحفل حضور المهندس خالد عباس، نائب وزير الإسكان، والسيدة نيكول شامبين، نائب رئيس بعثة السفارة الأمريكية بالقاهرة، وممثلين من كولدويل بانكر العالمية، بجانب عدد كبير من خبراء القطاع العقاري، وشركاء النجاح والمهتمين بالاشتراك في برنامج حق الامتياز التجاري مع كولدويل بانكر.

يأتي إطلاق برنامج "حق الامتياز التجاري" تنفيذاً لاستراتيجية كولدويل بانكر العالمية التي تركز على دعم وتطوير التسويق العقاري في مصر بما يتماشى مع ما تشهده مصر من نهضة عمرانية على كافة المستويات، وما توجهه الدولة من اهتمام ورعاية لدعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر، حيث تستهدف كولدويل بانكر من هذا البرنامج إعداد جيل جديد من الخبراء العقاريين المحترفين القادرين على تقديم الاستشارات السديدة لكافة العملاء في جميع المحافظات المصرية، وتوفير فرص عمالة، وخلق فرص استثمارية جديدة توفر عائد مضمون على الاستثمار.

وفي هذه المناسبة، أعرب محمد عبد الله، رئيس مجلس إدارة شركة كولدويل بانكر – مصر، عن فخره بما حققته شركة كولدويل بانكر العالمية من نجاحات، حيث تعد الشركة الأولى في العالم فى التسويق العقاري ومتواجدة فيما يقرب من 40 دولة. وقال "الاّن يشهد قطاع التسويق العقاري العديد من التطورات التي أدت إلى وضع أسس ومعايير جديدة بما يتوافق مع تحقيق أهداف التنمية المستدامة ورؤية مصر 2030."

وأضاف عبد الله: "لقد بدأنا العمل في السوق المصري منذ عشرين عاماً، استطعنا خلالهم خلق جيل من الخبراء العقاريين القادرين على التفكير والتحليل واكتساب ثقة العملاء. ومن خلال برنامج "حق الامتياز التجاري" نتطلع إلى كتابة فصل جديد من قصة نجاحنا لتقديم خدمات استشارية عقارية أكثر تقدما مدعومة بخبراتنا العالمية والمحلية."

وهنأ كريم زين، الرئيس التنفيذي لشركة كولدويل بانكر – مصر كل من شركة ريدكون للتعمير والسيد ياسر البرقوقى كونهم اول المنضمين إلى برنامج "حق الامتياز التجاري" قائلاً: "يتيح برنامج "حق الامتياز التجاري" فرصة الاستفادة من محفظة خدمات شركة كولدويل بانكر في مصر والتي تتضمن دراسات تسويقية، وتقييم الأصول، وخدمات رأس المال وغيرها من الخدمات المتعلقة بالتسويق العقاري للمطور والعميل."

وأضاف زين "نفخر أن شركة كولدويل بانكر أصبحت اليوم مصدر ثقة للعملاء من خلال استخدام أحدث التقنيات لتحديد التوجهات العقارية لمساعدتهم على اتخاذ القرارات وتحديد البدائل."

ومن جانبه أكد شريف محمود، نائب رئيس شركة كولدويل بانكر –مصر لحقوق امتياز العلامة التجارية (الفرنشايز)، أن شروط الالتحاق ببرنامج "حق الامتياز التجاري" تتمثل في وجود كيان قانوني للشركة بالإضافة إلى حد أدني من رأس المال المتفق عليه. وتسعى كولدويل بانكر من خلال البرنامج إلى تطوير سوق العقارات المصري عن طريق دعم وتمكين المستثمرين عبر توفير برامج تدريب عالية المستوى لبناء القدرات، وتبادل الخبرات من خلال حضور معارض وندوات ومؤتمرات تابعة لشركة كولدويل بانكر العالمية في أمريكا، ومصر من خلال أكاديمية كولدويل بانكر وإمكانية استخدام شبكة عملاؤنا في أكثر من 300 مشروع."

وأضاف محمود "نشعر بالفخر لوصول عدد المتقدمين للاشتراك في البرنامج إلى 2000 متقدم، وجارى الاّن التحقق من المعايير وتقييم الطلبات للإعلان عن المنضمين الجدد للبرنامج."

تجدر الإشارة إلى أن برنامج "حق الامتياز التجاري" من كولويل بانكر حقق نجاحاً كبيراً في الولايات المتحدة الأمريكية، وتسعى الشركة الى تحقيق تأثير ايجابي على القطاع العقاري المصري، حيث يتيح البرنامج فرصاً للعمل من خلال مجموعة من الأنظمة وسياسات التشغيل التابعة لشركة كولدويل بانكر العالمية بما يساهم في تقليص مخاطر الفشل وتقديم خدمات احترافية بناءً على أسس علمية مما ينعكس على نمو القطاع والاقتصاد الوطني.