الإثنين، 23 ديسمبر 2024 06:37 ص
رئيس مجلس الإدارة رئيس التحرير
بدور ابراهيم
عاجل
شركات

«مصر للقياس والتحكم MMC» تشارك في المعرض الدولي الثاني عشر للصناعات والإنشاءات المعدنية

الأحد، 13 مارس 2022 01:59 م

أعلنت شركة مصر للقياس والتحكم "MMC" الشريك الأساسي في صناعة الحديد والصلب والمعادن المنصهرة في مصر والشرق الأوسط، والرائدة في تصنيع وتوريد خراطيش قياس درجة حرارة المعادن المنصهرة وأفران صهر الحديد عن مشاركتها فى النسخة الثانية عشر للمعرض الدولى للصناعات والإنشاءات المعدنية وتكنولوجيا تشغيل المعادن، والمقام فى الفترة من 17 ل 19 مارس بمركز مصرللمعارض الدولية.

مني حلمي: نؤكد على التزام الشركة تجاة عملائها في الوفاء بجميع تعاقداتها بالرغم من الظروف الصعبة التي يعاني منها الاقتصاد العالمي

وقالت مني حلمي رئيس قطاع التسويق والمبيعات لشركة مصر للقياس والتحكم "MMC"،إن مشاركتنا في المعرض هذا العام سيكون له شكل وطبيعة مختلفة حيث لم تقتصر مشاركتنا على عرض منتجات الشركة بل سيتخطي ذلك عرض عدد من الحلول والخدمات التي نقدمها لعملائنا بما في ذلك خدمات الدعم أو ما بعد البيع حيث تعمل شركتنا من خلال تعاون فني كامل مع شركة هيراوس اليكترونايت العالمية وهي الشركة الرائدة فى مجال صناعة الحراريات على مستوى العالم.

مضيفة بأن الشركة تعمل بشكل مستمر على تطوير حلول مبتكرة ومنتجات عالية الجودة مطابقة للمواصفات العالمية تمكن عملائنا من تحسين أداء عملية التصنيع الخاصة بهم، وتولى إهتمام كبير لأحدث ما توصلت إلية أعمال الأبحاث والتطويرفى هذا القطاع، وتعمل بشكل دائم على تحديث خطوط الإنتاج وتطوير المنتجات بما يوفر أفضل الحلول لعملائنا فى هذا القطاع الحيوى.

أكدت حلمي، على التزام الشركة تجاة عملائها وتنفيذها لجميع تعاقداتها الحالية والمستقبلية بالرغم من الظروف الحالية التي يعيشها او يعاني منها العالم والاقتصاد العالمي من جراء الحرب الروسية الأوكرانية وما سبقها من تأثر سلاسل الإمداد والتموين والشحن وإرتفاع أسعار المواد الخام عالميا فضلا عن الإجراءات الداخلية التي تتعلق بالإقتصاد القومي وإلغاء العمل بمستندات التحصيل.

أشارت حلمي، الي أن القطاع الصناعى يعد من المحركات الرئيسية الداعمة للتنمية الإقتصادية فى مصر، ويلعب دورا محوريا فى تعزيز الناتج المحلى للدولة ومن هنا تأتى حرص الشركة على المشاركة فى المعرض الدولى الثانى عشر للصناعات والإنشاءات المعدنية وتكنولوجيا تشغيل المعادن بشكل دوري، حيث يشكل منصة استثنائية لدعم قطاع صناعة الحديد والصلب وتشغيل المعادن وحلقة وصل بين جميع اللاعبين فى هذا القطاع الاستراتيجى.

وأشارت رئيس قطاع التسويق والمبيعات لشركة مصر للقياس والتحكم "MMC"، أن الشركة تقدم مجموعة متنوعة من المنتجات والتي تنقسم إلي منتجات تتعلق بالقياس والتحكم في درجة الحرارة ونشاط الأكسجين، والكربون، التحكم بالهيدروجين، مجسات قياس حرارة المعادن المنصهرة، بالإضافة الى من مجموعة واسعة من أدوات سحب العينات.

كما تقدم مجموعة واسعة من منتجات موانع الأكسدة المعدنية كالفيروسيليكون، الفيرومنجنيز، السيليكون المنغنيز، سيليسيد الكالسيوم، كربيد السيليكون، وكربيد الكالسيوم، والتى تعتبر عامل أساسى فى صناعة الحديد بجميع أنواعه المختلفة، الى جانب العديد من المنتجات التى تعد مدخل أساسى من مدخلات إنتاج الحديد فى العالم.

عن MMC

شركة مصر للقياس والتحكم "إم إم سى" هي شركة مساهمة مصرية أسسها أحمد فؤاد عطية عام 1990،وهي شركة رائدة في تصنيع وتوريد مدخلات صناعة المعادن وأجهزة القياس والتحكم في عمليات التصنيع المختلفة في مصر والشرق الأوسط، وحاصلة على العديد من شهادات الجودة والإعتماد العالمية ومنها شهادة استيفاء المكون المصرى لمنتجاتها المختلفة بنسبة تزيد عن 50% مما يعد فخرا للصناعة المصرية فى هذا المجال، تُصدر الشركة منتجاتها إلي العديد من دول الشرق الآوسط وأفريقيا.

ولمزيد من المعلومات عن الشركة الرجاء زيارة الرابط التالي https://mmcholding.org لمزيد من المعلومات والاستفسارات الاعلامية يرجى الاتصال على: قطاع العلاقات العامة بشركة مصرللقياس والتحكم "إم إم سى" |[email protected]

إبراء الذمة

قد تكون شركة مصر للقياس والتحكم "إم إم سى" قد أشارت في هذا البيان إلى أمور مستقبلية من بينها على سبيل المثال ما يتعلق بتوقعات الإدارة والاستراتيجية والأهداف وفرص النمو والمؤشرات المستقبلية للأنشطة المختلفة. وهذه التصريحات المتعلقة بالمستقبل لاتعتبر حقائق فعلية وإنما تعبرعن رؤية الشركة للمستقبل والكثير من هذه التوقعات من حيث طبيعتها تعد غير مؤكدة وتخرج عن إرادة الشركة، ويشمل ذلك–على سبيل المثال وليس الحصر – التذبذب والتباين في أسعار وأسواق المواد الخام والتصرفات التي يقدم عليها المنافسون الحاليون والمحتملون والظروف الاقتصادية العامة والآثارالناجمة عن مركز العملة المحلية والتشريعات الحالية والمستقبلية والتنظيمات المختلفة. وبناء عليه ينبغي على القارئ توخي الحذر بألا يفرط في الاعتماد على التصريحات المتعلقة بالمستقبل والتي هي صحيحة في تاريخ النشر.