تقارير إعلامية أمريكية: الدائرة المحيطة بترامب هي من وشت بمداهمة منزلة من قبل «الفيدرالي»
أشارت تقارير صحفية عديدة إلى تورط قرينة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بالوشاية بزوجها إثر المداهمة الأخيرة لمقر الرئيس السابق من قبل مكتب "التحقيقات الفيدرالي".
الدائرة المحيطة بـ ترامب هي من وشت بمداهمة منزلة من قبل الفيدرالي
قالت صحيفة "إندبندنت" البريطانية، أن بعض التقارير تشير إلى أن جاريد كوشنر، وميلانيا ترامب، وعدد آخر من الدائرة المحيطة بترامب يمكن أن يكونوا من المخبرين المحتملين لـ"مكتب التحقيقات الفيدرالي"، في مداهمة مارلاجو، مقر إقامة الرئيس السابق في فلوريدا.
صحيفة "سي آي-1"
وكانت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية، ذكرت الأربعاء الماضي أن شخصًا يعرف بوجود الملفات أطلع السلطات باحتمالية وجود وثائق أخرى داخل مار إيه لاجو، بعد لقاءٍ مع مكتب التحقيقات الفيدرالي في يونيو.
وأشارت إندبندنت إلى أن جورج كونواي، المحامي المحافظ وزوج مساعدة ترامب السابقة كيليان كونواي، كتب على حسابه على "تويتر" للرد على تقرير الصحيفة متسائلًا: "من هو سي آي-1؟".
وتعني "سي آي-1" في وثائق المحكمة الفيدرالية المصدر- الأوّلي للمعلومات السرية.
مداهمة مقر ترامب
كما ذكر تقرير لمجلة "نيوزويك" الأمريكية بأن مداهمة مقر ترامب استندت، في غالبها، إلى مصدر معلومات بشري سري لمكتب التحقيقات الفيدرالي، الذي حصل على معلومات حول الملفات السرية التي ما يزال ترامب محتفظًا بها داخل مسكنه. وقال المسؤولون للمجلة إن المداهمة كان مقررًا حدوثها في غياب ترامب.
وأجاب بيتر سترزوك، النائب السابق لمساعد مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي ورئيس قسم مكافحة التجسس، على كونواي:
من جانبه، رد بيتر سترزوك، النائب السابق لمساعد مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي، على سؤال كونواي، قائلًا: "ومن هو سي آي-2؟ وسي آي-3؟ يوجد الكثير من جنون الشك في رحلة البحث عن المخبر السري، ولا يمكن الثقة في أحد. وربما تكون ميلانيا أيضًا".
وفي مقابلة للمؤسس المشارك لمشروع لينكولن، ريك ويلسون، على شبكة "إم إس إن بي سي" الأمريكية، وقال:" أعتقد أننا قرأنا الكثير من الأخبار في الأسابيع القليلة الماضية عن محاولة جاريد وإيفانكا الابتعاد عن ترامب وتأسيس علامتهما الخاصة، لينفصلا عن ترامب فعليًا وينسحبا من فلكه".
أشارت تقارير صحفية إلى تورط زوجة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، بالوشاية بزوجها إثر المداهمة الأخيرة لمقر الرئيس السابق من قبل مكتب التحقيقات الفيدرالي.
وذكرت صحيفة "إندبندنت" البريطانية، أن بعض التقارير تشير إلى أن جاريد كوشنر، وميلانيا ترامب، وعدد آخر من الدائرة المحيطة بترامب يمكن أن يكونوا من المخبرين المحتملين لمكتب التحقيقات الفيدرالي في مداهمة مارلاجو، مقر إقامة الرئيس السابق في فلوريدا.
وكانت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية، ذكرت الأربعاء الماضي أن شخصًا يعرف بوجود الملفات أطلع السلطات باحتمالية وجود وثائق أخرى داخل مار إيه لاجو، بعد لقاءٍ مع مكتب التحقيقات الفيدرالي في يونيو.
وأشارت إندبندنت إلى أن جورج كونواي، المحامي المحافظ وزوج مساعدة ترامب السابقة كيليان كونواي، كتب على حسابه على "تويتر" للرد على تقرير الصحيفة متسائلًا: "من هو سي آي-1؟".
وتعني "سي آي-1" في وثائق المحكمة الفيدرالية المصدر الأوّلي للمعلومات السرية.
كما ذكر تقرير لمجلة "نيوزويك" الأمريكية بأن مداهمة مقر ترامب استندت، في غالبها، إلى مصدر معلومات بشري سري لمكتب التحقيقات الفيدرالي، الذي حصل على معلومات حول الملفات السرية التي ما يزال ترامب محتفظًا بها داخل مسكنه. وقال المسؤولون للمجلة إن المداهمة كان مقررًا حدوثها في غياب ترامب، وأجاب بيتر سترزوك، النائب السابق لمساعد مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي ورئيس قسم مكافحة التجسس، على كونوا من جانبه، رد بيتر سترزوك، النائب السابق لمساعد مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي.
وفي مقابلة للمؤسس المشارك لمشروع لينكولن، ريك ويلسون، على شبكة "إم إس إن بي سي" الأمريكية، وقال:" أعتقد أننا قرأنا الكثير من الأخبار في الأسابيع القليلة الماضية عن محاولة جاريد وإيفانكا الابتعاد عن ترامب وتأسيس علامتهما الخاصة، لينفصلا عن ترامب فعليًا وينسحبا من فلكه".