"الأمم المتحدة" تشيد بصندوق التضامن الاجتماعى لمكافحة الإدمان
عقدتوزارةالتضامنالاجتماعىبالتعاونمعمكتبالأممالمتحدةالمعنىبالمخدراتوالجريمة - المكتب الإقليمي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا الاجتماع الأول للجنة المعنية بدعم الاستجابات الوطنية وصانعى السياسات لتعزيز قدرة الشباب على مواجهة تعاطى المخدرات والجريمة والعنف المرتبطين بها.
جاء بحضور الدكتور عمرو عثمان مساعد وزير التضامن الاجتماعى ومدير صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطى،نيابة عن السيدة/نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعى ورئيس مجلس إدارة صندوق مكافحة وعلاج الإدمان، وميرنا بو حبيب نائب الممثل الإقليمي لمكتب الأمم المتحدة المعنى بالمخدرات والجريمة بالشرق الأوسط وشمال أفريقيا و ممثلي الوزارات المعنية والمجتمع المدني والمؤسسات الدينية.
تنفيذ برنامجى "الحركة بركة وأسر قوية "
واستعرضت نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعى ورئيس مجلس إدارة صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطى في الكلمة التي ألقاها نيابة عنها الدكتور عمرو عثمان مساعد وزير التضامن ومدير الصندوق أبرز الأنشطة التي تم تنفيذها ضمن مشروع "أثر الشباب "بالتعاون مع مكتب الأمم المتحدة وتنفيذ برنامجى "الحركة بركة وأسر قوية " من خلال تنفيذ أنشطة وطنية وإقليمية لدعم ووقاية الشباب من العنف والجريمة والمخدرات باستخدام قوة الرياضة والفن والدعم النفسي الاجتماعي لحماية الشباب من الوقوع فى براثن الإدمان.
إشادة الأمم المتحدة
وأشادت ميرنا بو حبيب نائب الممثل الإقليمي لمكتب الأمم المتحدة المعنى بالمخدرات والجريمة بالشرق الأوسط وشمال أفريقيا بتجربة صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطى برئاسة نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعىُ ورئيس مجلس ادارة الصندوق في تنفيذ برامج توعوية لحماية الشباب من الوقوع في براثن الإدمان وتوفير الخدمات العلاجية لمرضى الإدمان مجانا ووفقا للمعايير الدولية.
وأكدت بأن الصندوق أصبح "بيت خبرة" للعديد من الدول التي بدأت تستعين بتجربته في علاج وتأهيل مرضى الإدمان وإعادة دمجهم في المجتمع وكذلك البرامج التوعوية لمواجهة تعاطى المخدرات موجهة الشكر وزيرة التضامن الاجتماعى على دعمها للبرامج والأنشطة التي يتم تنفيذها بالتعاون بين وزارة التضامن الاجتماعى ومكتب الأمم المتحدة المعنى بالمخدرات والجريمة.
اقرأ أيضا:
وزير الخارجية الأمريكي يؤكد حرص بلاده على المشاركة في مؤتمر المناخ