دمج منصتين.. "فولكس فاجن" تضع خطة جديدة لإنتاج وتطوير سياراتها الكهربائية
كشفت شركة فولكس فاجن خطة جديدة لإنتاج وتطوير سياراتها الكهربائية، تقضي بزيادة الاستثمارات بشدة في مجال تصنيع البطاريات.
دمج منصتين
وتتضمن دمج منصتين لإنتاج السيارة التي يمكنها من خلالها منافسة تسلا من طراز 3 على المدى المتوسط.
وكانت الخطة في الأساس خلال عهد الرئيس التنفيذي السابق هربرت ديس، ومع وصول أوليفر بلوم للمنصب، قرر أن يقوم ببعض التعديلات.
الخطة المعدلة حديثاً
كما ويأتي هذا بالتعاون مع الرئيس التنفيذي للعلامة التجارية، توماس شيفر، فيما تمتد الخطة المعدلة حديثاً إلى عام 2030 (كان من المفترض في الأصل أن تكون عام 2025).
وستعتمد الخطط على استثمار بقيمة 1.5 مليار يورو، من أجل ترقية خلايا البطارية والمحولات وإلكترونيات الطاقة لمنصة السيارة الكهربائية المستقبلية للمجموعة.
الهدف الأساسي للاستراتيجية
ويأتي الهدف الأساسي للاستراتيجية المحدثة هو إعادة صياغة منصة MEB وإطالة دورة حياتها، بدلاً من الانتقال إلى منصة ثانية تُسمى SSP في غضون سنوات قليلة فقط، فإن الخطة الجديدة تحت بلوم هي البدء في دمج بنية SSP في منصة MEB.
اقرأ أيضا:
لضمان توفر السيولة.. تداول السعودية تطلق إطار عمل صانع السوق