«ڤودافون مصر» توفر خدمات تقنية الجيل الخامس 5G في العالم
أعلنت شركة ڤودافون مصر عن إتاحة خدمات التجوال بتقنية الجيل الخامس 5G في عدة دول حول العالم، في إطار استراتيجيتها الرائدة لتقديم أحدث التقنيات في مجال الاتصالات والبيانات، لتصبح الشركة الأكثر انتشارًا في تقديم خدمات الجيل الخامس، التي تتميز بالسرعات الفائقة لخدمات البيانات، والاتصالات المستقرة، والتغطية الشبكية الواسعة، مما يتيح اتصالات فائقة الأداء ودعمًا للتطبيقات المتقدمة، وهو ما يعزز تجربة تكنولوجية فريدة للمستخدم، والاستفادة من التقنيات المتطورة التي تقدمها ڤودافون مصر، انطلاقًا من إيمان ڤودافون مصر بأهمية مواكبة التطور المستمر، والابتكار في تقديم خدمات متنوعة بأسعار تنافسية تلبي احتياجات جميع العملاء.
«ڤودافون مصر».. تقديم أفضل الحلول التكنولوجية لعملائها على مستوى العالم
ومن ضمن الدول التي يمكن لعملاء ڤودافون مصر استخدام تقنيات 5G فيها أثناء التجوال دولة الإمارات العربية المتحدة، والمملكة الأردنية، والمملكة السعودية، والكويت، وقطر، والبحرين، والولايات المتحدة الأمريكية، وفرنسا، وأستراليا، وتركيا، وسويسرا، والنمسا، وبلجيكا، وسلوفاكيا، والفلبين، وبلغاريا، وسنغافورة، ولوكسمبورج، في إطار التزام الشركة بتقديم أفضل الحلول التكنولوجية لعملائها على مستوى العالم، بما يساهم في تعزيز التواصل الرقمي وتحفيز الابتكار.
مصر تطرح رخص الجيل الخامس في ديسمبر بدءًا من نصف مليار دولار
وفي نفس الصدد، تعتزم الحكومة المصرية طرح رخص إنشاء وتشغيل شبكات اتصالات الجيل الخامس (5G) في ديسمبر المقبل.
وتعمل في مصر 4 شركات لخدمات الهاتف المحمول، هي "فودافون مصر" التابعة لمجموعة "فودافون" البريطانية، و"أورنج مصر " التابعة لمجموعة "أورنج" الفرنسية، و"اتصالات مصر" التابعة لـ"اتصالات" الإماراتية، و"المصرية للاتصالات" الحكومية، وتمتلك "المصرية للاتصالات" حصة 45% من أسهم "فودافون مصر".
ولم ترد وزارة الاتصالات أو الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات في مصر على طلبات من "الشرق" للتعليق.
كان الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات في مصر منح عام 2016 رخصة إنشاء وتشغيل شبكات الجيل الرابع للهواتف المحمولة في مصر مقابل 484 مليون دولار إلى "أورنج"، و335 مليون دولار لـ"فودافون مصر"، و535.5 مليون دولار لـ"اتصالات مصر"، ومقابل 1.1 مليار دولار لـ"المصرية للاتصالات"، واختلفت قيمة حقوق الامتياز من شركة إلى أخرى حينها بحسب طبيعة كل رخصة وحجم الترددات التي حصلت عليها كل شركة.
