تضررت شركتا تويوتا وهوندا كذلك بسبب أزمة الرقائق الإلكترونية إذ أجبرتهما الظروف على تخفيض كبير في الإنتاج حتى
أعلنت شركة تويوتا عن اتخاذها خطوة جديدة كبيرة نحو التعمق في صناعة السيارات الكهربائية.