بمشاركة نحو 15 دولة عربية
انطلاق فاعليات المؤتمر العربي السابع للمحاماة بالقاهرة.. الخميس المقبل
تنطلق فاعليات المؤتمر العربي السابع للمحاماة تحت شعار “المحاماة فراسة وفروسية”، الخميس المقبل بفندق كونراد القاهرة.
وتنظم المؤتمر الأكاديمية الدولية للوساطة والتحكيم (IAMA)، بمشاركة جمعية المحامين الكويتية ممثلة في المحامي شريان الشريان، رئيس الجمعية، ونقابة محامين بيروت لبنان، ممثلة فى المحامي يوسف لحود، وشورى للمحاماة والتحكيم القاهرة، والرفاعي والدهش للمحاماة بالسعودية، وقسطاس للمعرفة القانونية بالأردن.
قائمة أسماء المتحدثين فى المؤتمر العربى السابع للمحاماة
وأعلن وليد عثمان، أمين عام المؤتمر، قائمة أسماء المتحدثين والتى تضم: الدكتور احمد فتحي سرور رئيس مجلس الشعب الأسبق، والمحامي بالنقض وأستاذ القانون الجنائي، المستشار بهاء أبو شقة المحامي بالنقض ووكيل أول مجلس الشيوخ المصري، د.محمد أبو شقة أستاذ القانون الجنائي ،المحامي بالنقض.
ود. حمد الرزين شريك مؤسس الرزين والعيسى للمحاماة، الدكتور مدحت الكاشف عميد المعهد العالي للفنون المسرحية، المهندس وليد حجاج الخبير بأمن المعلومات بمركز دعم واتخاذ القرار بمجلس الوزراء، الدكتورة منى الجوهري أستاذ الطب الشرعي بكلية الطب جامعه طنطا واستشاري الطب الشرعي والأستاذ الدكتور فتحي قناوي أستاذ كشف الجريمة والعلوم الطبية الشرعية بالمركز القومي للبحوث الإجتماعية والجنائية، د. أحمد محمد الصاوي شريك مؤسس شورى للمحاماة والتحكيم، وأستاذ القانون المساعد بجامعة العين، ومستشار حكومة أبو ظبي سابقا، الدكتور فهد الرفاعي شريك مؤسس لرفاعي والدهش للمحاماة بالسعودية.
يشارك بالمؤتمر نحو 150 محامي عربي من 15 دولة عربية
وأضاف وليد عثمان، أن المؤتمر يشهد مشاركة عربية واسعة؛ حيث يشارك بالمؤتمر نحو 150 محامي عربي من 15 دولة عربية وهم السعودية، الإمارات، السودان، سلطنة عمان، الأردن، البحرين، الصومال، لبنان، مصر، تونس، المغرب، الكويت، اليمن، الجزائر، العراق.
أهداف المؤتمر العربي السابع للمحاماة
تجدر الإشارة إلى أن المؤتمر العربي للمحاماة مؤتمر مهني إقليمي منتظم منذ عام 2017، ويعتبر منتدى سنوي يدعي إليه المحامين والمستشارين القانونين في القطاعين العام والخاص، للتباحث والتشاور في شؤون وشجون مهنة ورسالة المحاماة، ويهدف إلى صقل ملكات المحامين العرب، وإنشاء تكتل عربي عربي في قطاع المحاماة، للتغلب على التحديات التي تواجه المهنة في ظل التداعيات التي يشهدها العالم بأسره.