في يونيو ندّد بيرتس بأعمال عنف في دارفور قد ترقى إلى جرائم ضد الإنسانية ، لكن الخرطوم قرّرت اعتباره شخصا غير مرغوب فيه ، متّهمة إياه بالتحيّ