يعد هذا التطور بمثابة تغيير كبير عن نوفمبر الماضي، عندما أدى إفلاس إف تي إكس (FTX)-الذي أثار اتهامات بالاحتيال قادت مؤسِسها سام بانكمان-فريد إلى المحاكمة
ارتفعت تكلفة التحوط ضد خسائر الشيكل الإسرائيلي إذ يتأهب التجار للمرحلة التالية من الحرب، غير مبالين بعزم البنك المركزي الدفاع عن العملة.