أسترازينيكا تحتل المرتبة الأولى بين أفضل أماكن العمل في مصر للعام 2020
حازت "أسترازينيكا" مصر، وهي إحدى الشركات التابعة للشركة المتعددة الجنسيات المتخصصة في مجال الأدوية والمستحضرات الصيدلانية الحيوية، مؤخراً على المرتبة الأولى بين أفضل أماكن العمل في مصر ضمن فئة الشركات الكبيرة. ونجحت الشركة في بناء ثقافة يشعر فيها الموظفون بالتمكين والحماسة لكونهم جزءاً من الفريق، ما قاد إلى الاعتراف بها بين أصحاب العمل المفضّلين في مصر.
ويعد أفضل أماكن العمل برنامجاً دولياً للشهادات وهو بمثابة "المعيار البلاتيني" في تحديد وتكريم أفضل أماكن العمل حول العالم. ويوفر البرنامج لأرباب العمل الفرصة للتعرف أكثر على انخراط موظفيهم ورضاهم، وتكريم أولئك الذين يقدمون تجربة عمل متميزة على أعلى المعايير في ما يتعلق بظروف العمل.
وقال حاتم ورداني، المدير القطري لشركة أسترازينيكا" مصر في هذا السياق: "يعتبر تصنيفنا في المرتبة الأولى بين أفضل أرباب العمل في مصر على امتداد كل القطاعات إنجازاً رائعاً نفتخر به بشدة. طموحنا واضح وجريء، ويتمثل في أن نكون شريكاً موثوقاً في مجال الرعاية الصحية وفي تحسين حياة المرضى في مصر من خلال حلول مبتكرة". وأضاف: "لا يمكن تحقيق ذلك لولا مؤسسة تتمتع بمستوى عالٍ من المشاركة والكفاءة، وهذا يمنحنا الكثير من الثقة في مستقبلنا وقدرتنا كمؤسسة على النمو والعطاء".
من جهتها، قالت هبة الشبراوي، مديرة الموارد البشرية لشركة "أسترازينيكا" مصر: "إن حصولنا على شهادة ’أفضل مكان للعمل‘ "للسنة الثانية على التوالي مع حلولنا في المرتبة الأولى في العام 2020 هو إنجاز نفخر به كفريق، وهو انعكاس لمدى فعالية استراتيجيتنا في الموارد البشرية ويمهد الطريق لـلمزيد من النجاح في المستقبل. ويأتي تأكيد موظفينا على أن ’أسترازينيكا‘ في مصر هي رب عمل رائع ليرسي دعامةً قوية لأدائنا". وتابعت حديثها قائلةً: "نقدم لموظفينا ثقافةً تقوم على التعلم والتطور لمدى الحياة، مع فرص هائلة للنمو الوظيفي، والأهم من ذلك، أنها ثقافة شمولية واضحة وتشجع على التعبير، وهناك متّسع للجميع لإضافة القيمة". وختمت بالقول: "نحن على ثقة بأننا سنحقق طموحنا الجريء بفضل فريقنا الرائع".
وقال حمزة الإدريسي، مدير البرنامج في مصر بهذه المناسبة: "نهنئ شركة ’أسترازينيكا‘ مصر على حصولها على الشهادة هذا العام. لقد أفاد موظفو المؤسسة عن تجربة إيجابية ثابتة ومستمرة مع زملائهم في العمل ومدرائهم ووظائفهم، وهذا الأمر مدعاةٌ للفخر".
